من iit إلى خيارات التداول اليومي على أنيق

من IIT إلى خيارات التداول اليومي على أنيق البحث بعد التفاعل مع راجيش، تداول الخيارات هوس أنيق جدا على أنيق. وقال انه ليس فقط الفائز في التحدي الأول ولكن أيضا في الوقت الحاضر أكثر من 100٪، 20 يوما في التحدي الثاني. ما يجعله خاص هو أيضا حقيقة أنه ارتفع أكثر من 150٪ في الأسواق التجارية السنة المالية الماضية بنشاط. التعليم: باشا (علوم الحاسب)، IIT المهنة: تاجر اليوم الايجابي ومهندس البرمجيات الهوايات: تنس الطاولة والتأمل البحث التالية التفاعل في 2 أغسطس 2013 كيف حدث كل تبدأ؟ لقد 2 الاخوة وكل من اشتغل في أسواق الأسهم، وكان محظوظا أن أحد إخوتي يستثمر بشكل رئيسي والآخر يتاجر خيارات بنشاط. لقد بدأت حياتي المهنية سوق الأسهم يوم التداول في الأسهم مع الهامش وقطع صغيرة أيضا من الصفقات على المدى القصير. لذلك أود أن أشكر إخواني لعرض لي إلى الأسواق. كيف تؤدي في البداية؟ كان عدد قليل من الصفقات محظوظة لتبدأ، ولكن لم يكن ناجحا متاجرة بالأسهم، وتفجير حسابي عدة مرات في هذه العملية. واستندت معظم الصفقات على الشجاعة وبعض النصائح التي تساعدك على على شاشة التلفزيون. كيف لم يتمكن من مواصلة التداول عند إجراء هذه الخسائر وإلى متى؟ كنت الحصول على وظيفة جيدة والذي سمح لي أن تبقى نشطة في الأسواق، مضيفا العاصمة التجارية من راتبي في نهاية كل شهر، وكان نعمة مقنعة. لقد بدأت التداول في أوائل عام 2005، واستمر هذا الأسلوب من التداول حتى مايو 2006 عندما كان هناك هبوط مفاجئ في السوق والتي كانت انتكاسة كبيرة ليس فقط لبلدي الصفقات اليوم ولكن أيضا على بلدي الصفقات التسليم، والتي خرجت في ذعر. وكان هذا الحادث فتحت العين على كيفية التداول بناء على الأخبار، ومشاهدة التلفزيون أو على حدس لا يمكن أبدا أن يكون حقا مربحة إلا إذا كان الخبر قبل الجميع فعل آخر. هذا هو عندما تعرفت على والتحليل الفني وبدأت مع الشمعدانات التعلم. كلما تعلمت المزيد عن التحليل الفني، شعرت فجأة أنه من الممكن أن يكون النظم القائمة على استراتيجيات التي يمكن تشغيلها مثل ماكينة المال إزالة جميع المشاعر الإنسانية. كما ساعد أنني كنت أجيد قذيفة البرمجة وساعدت الخلفية أتمتة لي طرح بعض الأنظمة. هل يمكن أن نقول أن أكون قد اختبرت أكثر من 1000 استراتيجيات من ذلك الحين إلى الآن. لذلك فإن هذه النظم في الواقع جعل المال؟ الإعلان عن نتائج backtested المال من الناحية النظرية ولكن عندما يطبق على الأسواق الحقيقية التي لم أكن. واستندت معظم النتائج على سعر الفتح، ولكن الثمن المفتوحة التي تراها على ما يمكنك الحصول عليه في الواقع في حين أن التداول في الأسواق لديها التباين الضخم. ما يضيف أيضا أن هذه هي العثرات، وتكاليف الوساطة المالية والضرائب الأخرى. لذلك بالنسبة لي شخصيا الأنظمة فقط على أساس لم أكن الفني حقا تعمل بشكل جيد وهذا هو عندما بدأت أيضا دراسة على الجانب النفسي للتداول. ما كنت قد بدأت ألاحظ كان لأن الناس تتبع استراتيجيات التحليل الفني / أساسية مماثلة، وهناك الفخاخ التي يحصل مجموعة (الثور أو الدب الفخاخ) حول النقاط الفنية / الأساسية الهامة في السوق. عادة سيناريوهات حيث تبدو السوق فجأة الصاعد / الهابط استنادا إلى مؤشرات الشعبية وعكس لمجرد اعتراض التجار. فما نوع من الاستراتيجيات هل تتبع؟ في نفس الوقت تقريبا كما أنني حصلت على عرض لالعقود الآجلة والخيارات وتبين أن الأول كان أفضل في التداولات اللحظية، وبالتالي معظم مواقفي كانت لم تنفذ قط بين عشية وضحاها. أنا في البداية بدأت تبحث عن الاجهزة الاختراق ولكن كما وعندما بدأت إعطاء أهمية أكبر للجانب النفسي، وهو يتحرك نحو اكتشاف الفخاخ صعود / هبوط الأسعار، اكتشاف الاختلافات وأود أيضا أن يكون مؤشرا الملكية على أساس حجم الثيران / الدببة على المنارة الرسم البياني. هذا هو ما أنا أتابع لالعامين الماضيين، وأنه تم على ما يرام بالنسبة لي. معظم الصفقات بلادي هي الصفقات الخيار، وبالتالي جنبا إلى جنب مع النظر في الرسوم البيانية الفنية، كما أنني بدأت خلطها مع إستراتيجية تعتمد على الفائدة المفتوحة، تقلب ضمني وأسعار الخيار. في الأساس استراتيجية باستخدام البيانات تتوقع أي جانب من خيار غير انحرافها إلى نقل ما يصل، سواء المكالمات أو يضع وأيضا سعر الإضراب أفضل وسيلة لذلك. منذ الاستراتيجية تدور حول الفخاخ اكتشاف أو يشوه الخيار على النحو المذكور أعلاه، وعادة معظم الصفقات ستكون الصفقات الاتجاه المضاد. أنا شخصيا أجد أن يجري الخيارات طويلة حقا يعمل بشكل جيد لمثل هذا النظام الاتجاه المضاد. هناك بعض الصفقات الأمعاء أساس، لكنني في الغالب العصا مع الصفقات التي قدمها النظام التي أتبعها. ولكن الشيء الحاسم هو أن تقبل أننا كبشر يمكن أن يخطئ ويمكن أن نسترسل، لذلك فمن الأفضل أن تبقي فقط أن الكثير من المال في حساب التداول الخاص بك الذي يمكن أن تخسره، وخاصة عند التداول في الخيارات. لكنهم يقولون المشترين خيار أبدا كسب المال. أنها ليست سوى الباعة الذين لا؟ اثنين من الأشياء التي أنا لا تفعل تتداول الخيارات هو عقد بين عشية وضحاها أو تجارة الخيارات في المال. عند اجراء الخيارات بين عشية وضحاها، وتسوس الوقت يحدث بشكل أسرع، وإذا كنت تداول الخيارات في المال، وعودة المطلقة عندما كنت على حق الصفقات ليست كبيرة. أيضا واحدة من الأشياء التي كنت تجنب باعتبارها مشتري الخيار هو الهرم، وهذا هو إضافة إلى مواقف الخيار مفتوحا القائمة، وعندما يذهب في صالحي. عند شراء الخيارات التي يقاتلون من الزمن، وتقلبات سعر التحركات، لذلك أنا شخصيا لا أحب pyramiding ودائما فقدت عندما فعلت. لذلك لا تحمل مواقف الخيار بين عشية وضحاها؟ هناك أوقات عندما أفعل خيارات المرحل، لكنني تقليل حجم كبير. أيضا مركز الخيار تحمل توجيهها ليس لأنها حققت خسارة، لذلك دعونا الاحتفاظ بها في اليوم التالي على أمل أن يتعافى. هو أساسا لأن الأمعاء يقول في وقت ما أن هناك ما هو أكثر في ترك التجارة للعب بها. من الخيارات المال فقط؟ هذا هو رافعة مالية عالية جدا، هل هناك أي قواعد إدارة المال؟ الرافعة المالية هي سلاح ذو حدين، ولكن جزء مهم جدا من الأعمال. وكان كتاب واحد الذي كان امام العين بالنسبة لي على الوظيفة تحجيم من قبل فان ثارب. من حيث كم من العاصمة التجارية، واتباع استراتيجية فريدة من نوعها. جئت مع حجم التداول مسلم به لحسابي على أساس الرغبة في المخاطرة بلدي، نفترض أن هذا 10 كهس. ولكن ما أنا فعلا جلب إلى حساب التداول الخاص بي هو فقط 15٪ من هذا، وهو 1.5 روبية كهس والحد الأقصى للخطر في التجارة هو 3٪ من حجم التداول بلدي مسلم به (10 كهس) وهو 30000. ولكن كما وعندما يكون هناك ربح يضاف إلى هذا روبية 1.5 كهس، في حجم التجارة استمر على هذه الحال أعلى من 3٪. وعادة ما سوف تسحب الأرباح من حساب التداول إذا كان حجم الحساب إلى ما بين 2 إلى 3lks لإعادته إلى 1.5lks. الفكرة وراء زيادة حجم التبادل التجاري مع الأرباح هو إعطاء إمكانية عودة الأسي وأيضا تأثير فان Tharps. لا أستطيع أن أقول أنني قد أتقنت هذا، لأن استراتيجية يسبب أحيانا كميات كبيرة من التقلب في الحساب التجاري للخصوصا حيث أنه قد ذهب من كونها إيجابية من قبل قليلا جدا لاستقرارها. أنا اليوم تستطيع أن تأخذ هذا الخطر وجود وسادة من وظيفة بدوام كامل. وأود أن تغيير هذه الاستراتيجية من خلال جزء صغير جدا لو كنت تداول بدوام كامل. وقد عملت هذه الطريقة في إدارة الأموال بشكل جيد بالنسبة لي لأنني أساسا التجارة من الخيارات المال الذي يمكن أن تذهب أعلى / أسفل سريع جدا. النشاط التجاري الخاص بي تلتقط قليلا جدا، وعندما تقترب من السوق وانتهاء في الغالب في خيارات أنيق بسبب السيولة العالية. ماذا تفعل مع الأرباح، انتقل تنفق عليه؟ من المهم جدا أن لا علاج هذا من المال اليانصيب وتنفق عليه. أنا أنظر إليه على أنه دخل الطبيعي واستخدامه لتكملة الأهداف المالية بلدي. منذ أيضا هو دخل ثانوي بالنسبة لي، وجعله نقطة لتخصيص 20٪ من كل دخلي التداول لقضية اجتماعية. الكتب المفضلة لديك؟ التداول للفوز اري كييف ومعظم الكتب المطبوعة من قبل فان ثارب، خصوصا واحد على حجم الموقف. ما النصيحة التي تقدمها الآخرين؟ لا يوجد نظام يمكن أن أضمن لكم العودة، في السنوات الماضية 1.5 كونها مربحة نسبة نظري الفائزين الخاسرين هو في أفضل 62 إلى 38. ومن المهم أن نفهم هذا، وبالتالي إدارة المخاطر وفقا لذلك. تداول نحو بناء الاحتمالات في صالحك، واحدة من أكبر الأسباب لبلدي استراتيجيات للعمل هو وجود Zerodha كما الوساطة حيث كنت لا داعي للقلق حول التعادل نقطة في حين التداول، خصوصا كميات ضخمة في الخروج من الخيارات المال. تداول مثل مهنة، والناس تأخذ على محمل الجد خصوصا بسبب حاجز الدخول المنخفضة. هو فقط يأخذ أيام من الوقت لفتح حساب تداول وتحويل الأموال في ذلك، ولكن ما لم كنت ملتزمة، وركزت، منضبطة وعلى استعداد لقضاء الوقت في التعلم، ويجب أن تعطيه الفكر قبل الدخول أو استمرار التداول إذا كنت قد بدأت بالفعل خطط مستقبلية؟ لتكون قادرة على الوصول إلى هذا الحجم التجاري مسلم به حيث يمكنني أن أترك عملي وتصبح تاجر بدوام كامل. _______________________________________ شكرا، راجيش، لرؤى ونأمل أن المدى الخاص بك جيدة في التحدي الحالي لمدة 60 يوما يستمر ويكون قادرا على التجارة بدوام كامل في وقت قريب. سعيد التعلم، هل تحقق من الفائزين أخرى